قصيده لطالب جامعه كتبها وهو في حاله حزن على الي صاب العراق

عراق ومن وكع جثته اكبر من الكاع

ومثل هامه حسين الهامه مطبوره

لبو السجاد ربك سوى عاشور

لجن ياهو العراق يسوي عاشوره

طاح بليل يمهم والصبح باكوه

ونباك الوطن والباكه ناطوره

وذبح بيده العراق بخنجر السفاح

ونزف دمه اعله طينه وصار كافوره

مااعتب واكول الصوج بالسفاح

هو الصوج بينه نصفك لشورة

وناسك للاسف كلمن صفاله بصوب

وكلمن اخذ نصه وبيده اخذ دوره

وناس تسفرت صنطه بسواد الليل

ومن صبح فجرها ديار مهجوره

وناس تيتمت من هزت الكاروك

وخواطرهم بعد للحين مكسوره

وناس بلا شرف تاجرت بلاعراض

بضماير اعله الرصيف برخص منشوره

عكس جندي شريف تعوق من سنين

وشظيات الحرب بضلوعه مسموره

جرايد باع وكفه بساحه التحرير

بطرك عكازه وحده ورجل مبتوره

ومعلم رسم عدنا من الشرف مخلوق

لان ماكدر يرسم حلم بالصوره

بطل مايعلم واشتغل خباز

واحلامه انبنت من طين تنوره

ربنا يحمي العراق ولاتعود ايام الدم والقتل

شكرا صمت الورود

مسجون جان الوطن ونهرينه اله جامعه
وجان الكنيسة تون ويهل دمع جامعه
لكن بقه بهيبته وكل البخت جامعه
من حيث رغم الجره ما چف يمد طلاب
ومامن ذلول غده وفرسًُ وراه طلاب
من نار البكلبهم ركضوا على الطلاب
بلكت يموت الوطن من تنزف الجامعه
تحياتي

الف شكر ع القصيده